بعد خمس سنوات من انفجار بيروت، لا تزال العدالة في لبنان معطلة بسبب الإفلات من العقاب

منذ تأسيسه في العام 2015، يتعاون "المكتب العام لزوفيكيان" (ZPO) مع المجتمعات والناجين من الجرائم الفظيعة في الشرق الأوسط وجنوب القوقاز، دعمًا لإيصال أصواتهم، ومساعدتهم على استعادة كرامتهم، وتعزيز العدالة عبر الجهود البحثية والثقافة والدبلوماسية.

التزاماتنا

نقف مع القضايا التي سرعان ما يطويها النسيان ونادرًا ما تحظى بأضواء الاهتمام العام. وفي الوقت الحاضر، نركّز جهودنا على ثلاث أزمات ملحّة: إبادة الإيزيديين في سنجار، والأزمات المركّبة في لبنان، كما والجرائم الوحشيّة التي تطال الأرمن الأرتساخيين في ناغورنو-كاراباخ. مهمتنا هي إعادة تمكين الناجين عبر بناء أدوات عالمية مستدامة تصون الحقيقة وتتجدّد معها آليات الحوكمة.

بحوث عالية النزاهة

نُجري ونُكلّف بإجراء أبحاث استقصائية متعددة التخصصات وبمناهج مختلطة لتوثيق الجرائم الفظيعة وجمع الأدلة بالتعاونمع الناجين دعمًا لتحقيق العدالة وحرصًا على ضمان المساءلة والتحرّك القانوني الدولي

يكتشف

إبداعات ثقافية

نخلّد الذاكرة ونُسمع الصوت من خلال إنتاجات موسيقية وفنية يقودها المجتمع، وأفلام وثائقية قصيرة، وأرشيفات ثقافية حيّة تعيد الاعتبار وتحمي الهوية والتاريخ.

غمر

الدبلوماسية الإنسانية

نجمع صانعي القرار العالميين لإيصال أصوات واحتياجات المجتمعات والناجين، وضمان الإصلاح في الحوكمة العامة والقوانين، وتجديد الأنظمة المتعثرة من خلال دبلوماسية قائمة على المبادئ.

غمر

الدبلوماسية الإنسانية

يستكشف

إبداعات ثقافية

غمر

بحوث عالية النزاهة

يكتشف

أبرز المحطات